منذ أن خضع فريق اولمبيك لكرة القدم ،إلى سياسة التدبير المفروص ومعها شركات المناولة ، وأُسندت الامور إلى تلة من المنخرطين الذين لم يتجاوز عددهم منذ عقدين من الزمن 23 شخصا ، والذين كانوا يفرزون مكاتبا للتسيير ، بدأ الفريق يتدحرج تدريجيا ويغالب هزائمه سنة بعد سنة ،بل تدحرج الى …
أكمل القراءة »